السبت، 10 يوليو 2010

تساقطة الاقنعه وبانت الحقيقه

لَقَد انْكَشَفَتِي و بَانَت الْحَقِيْقَه غَرِيْبَة انُتُي مُتْلُونَه بِجَمِيْع الْأَلْوَن مَخَادِعِه انُتُي تُجِيْدِيْن فَن الْتَّلاعُب بِالْمَشَاعِر لَم اجِد مِنْك غَيْر المُرَاوِغُه وَالْهُرُوب لِلْبَعِيْد وَتَرْكِي اعَانِي قَتَلْتَي مَشَاعِرِي دَمَّرْتِي احْلَامِي خَيْبَتِي امَلِي يَالَك مِن مُتَلَاعِبَه ايْن اذْهَب؟ وَمَن يَنْتَشِلُنِي مِن احْزَانِي ؟ وَلِمَاذَا تَعِيَشِيْنِي فِي مَعَانّاه ؟ وَتَصِرِين عَلَى ان تَسْتَمِر جِرَاحِي وَهِي تَنْزِف ااااااااااه مِنْك ايُعْجِبك مَاحَدَّث لِي ايُعْجِبك ان اعِيْش حِزِيْنَنا بِالْلَّه عَلَيْك كَفَاك زَيْف وَيَكْفِيْك كَذَّب لَقَد انْكَشَف مَكَرِكِي امَامِي وَتَكَشَّفَت نَوَايَاك عِنْدِي وَعَرَفْت حَقِيْقَتُك الُمُرْه انْت اكْبَر مُتَلَاعِبَه انُتُي بِلَا قَلْب انُتُي بِلَا احْسَاس لَقَد اصْبُحْتِي لَاشَي بِالْنِّسْبَة لِي انُتُي انْثَى كَاذِبَه انُتُي انْثَى مَخَادِعِه ايَعُقَل ان تَكُوْن كُل حَوَّاء مِثْلُك هَل هُنَا بِلَا مَشَاعِر صَادِقَه يَالِلِه كَم كُنْت سَاذَجَا حِيْنَمَا صَدَّقْتُك كَم كُنْت غَبِيّا حِيْنَمَا احْبَبَتُك وَكَم 00 وَكَم 000 وَكَم كَفَى كَفَى اقَوَلَهَا لَك وَلَتَسْمُعَيْنِي لَن اكْرَهُك وَلَن احْقَد عَلَيْك رَغْم مَاسَبِبَتِيْه لِي مِن أَلْأَم وَمَن جُرُوْح لِان قَلْبِي لَم يَتَعَلَّم الْكُرْه وَلِأَن قَلْبِي مُحِب وَصَادِق وَلَكِنَّنِي بِسَبَبِك لَن احِب مَرَّة اخْرَى وَلَن اعْشَق اي انْثَى بِسَبَبِك لَقَد اقَفَلَت قَلْبِي بِمِفْتَاح مِن حَدِيْد وَرَمَيْت مِفْتَاحُه فِي الْبَحْر بِسَبَب حُبَّك الْزَّائِف بِسَبَب مَشَاعِرَك الْكَاذِبَه وَلْتَعْلَمِي بِانَّه قَد انْكَشَفَت حَقِيْقَتُك الزَّائِفَه وَتَعَلَّمْت مِنْهَا دَرْسَا مُفِيْدَا رَغْم قَسَاوَتَه اخْيَّر اتْمَنَى ان لارَاكِي مَرَّة اخْرَى وَان انُسَى خَدَاعُك وَتُلَاعِبُك


لبيهـــ ياللي وحد قلت لبيهــ


لَبَيِه يِالِلِي وُحَدُك إِن قِلْت لَبَيِه يَذْبَحُنِي لبِيهِك وَيِذْبَحْنِي الْصَّوْت
وَان طَاح قَلْبِي مِيَتـ(ن) فِيْك خَلِّيَه يَاحَي قَلْبـ(ن) طَاح وَياحَيْه الْمَوْت

مَا قُلْت احِبُك لَجْل وُقِتِي أَسْلَيْه لَا وَالَّذِي نَجَا نَبِيِّه مِن الْحُوْت
وَالْحُب لَّو هُو سِر وَاقْدُر اخبّيْه مَاقِلّت احِبُك حَتَّى وَشُفَاهِي سُكُّوت

لِي نَاظِر مَا غُيِّر شَخْصِك يُمْلِيْه كَنَّك دْوَاي و شَوَّفَتْك طِب مَنْعُوْت
وَان ضَاق بَالِي اذِكِر اسْمَك و أُغَنِّيْه وَأَتَخَيّلُك عَل وَعَسَى طَيْفُك يُفَوِّت

أَهْوَاك وَهْمِي كَيْف قَلْبُك أُهْنِيْه مِن كِثْر مَا اسْمُك فِي هَالّقَلْب مَنْحُوْت
حَتَّى الْخُطَا لَو جَانِي مِنْك أَمْشِيِه وَان مَا مَشَى اخْلُق لَك أَعْذَار وَثُبُوْت

وَيَش الَّذِي يَخْطِر فِي بَالَك؟؟ و أَسَوَيِه لَو حَتَّى فِي وَسَط الْبَحْر ابْنِي بُيُوْت
يَالَلَي الْبَحْر لَو جَا فِي بَالِك تُحَلِّيَه مُرّيت صَوْبِه و امّتْلَى سُكَّر وَتْوَت

لَبَيِه يِالِلِي لَو طَلَبَنِي ॥ أُلَبِّيْه لِلْعَاصِمّة حَافِي وَلَو دَرْبِه خَبَوْت
لَيِّن أَنْدَهُك ( يَا فُلَان) وَتَقُوْل: لَبِّيْه وَأُطِيح مِن طُوَلِي وَيِذْبَحْنِي الْصَّوْت


لك.. مآهي لغيرك من النآس ..!
............... غيرك ليآ منه دعى قلت له .. " هآآه "

مانشدت الشمس عن حزن الغيـآب

مَا نَشَدْت الْشَمْس عَن حُزْن الْغِيَاب
عَلَّمْتَنَا الْشَّمْس نَرْضَى بِالْرَّحِيْل
كُل يَوْم يُغْرِق الْضَّي افـ عُبَاب
مَا سَمِعْنَا نَاعِي ٍ ॥ مَابِه عَوِيْل
وَمَا هَقِيْت الْمَوْت يَجْرَحْنِي جَوَاب
لِيَن شِفْتِك فِي سَمَا عُمْرِي اصِيَل
عَلِّمِيْنِي يَالَلَي كُفُوْفِك سَحَاب
وَابْتِسَامُك غَيْث وَاهْدِابِك نَّخِيْل
وَش أُسَوِّي لَا دَخْل فَصَل الْضَّبَاب
وَكَفَت عُيُوْنِي وِضَيَّعَنِي الْدَّلِيل
حَاجَتِي وَالْشَّيْب بِهِدَيْنِي الْصَّوَاب
حَاجَتِي لَك مَا مَضَى افـ عُمْرِي حْصِيل
آَه يَا سَلْمَى مَضَى وَقْت الْعِتَاب
وَالْحَدِيْث الْلِي بَاقُوْلُه لَك طَوِيْل
اعْتَذَر يُمَّه حَصَل مِنِّي غِيَاب
وَاعْتَذَر ازْرِيْت لَا ارِد الْجَمِيْل
مِن يُجَازِيَك وَعَطَايَاك الْشَبَاب
وَالْلَّه الْعَالِم تَرَى مَانِي بَخِيْل
يَوْم انَا عَارِي غَدّيَّتِي لِي ثِيَاب
وَان شِكِيْت الْضُّر شافِيَّتِي الْعَلِيْل
وَيَوْم كَبُر الْطِّفْل وَلِمَّتِي الْزِهَاب
كُل مَا فِي الْكَوْن مِن طَبْع جَمِيْل
هِي دَرَّت حِايَل وَهَذِيْك الْهِضَاب
عَن غِيَابِك هُو دَرَى الْرَّوْض الْمَسِيْل
بِنْت مَن لَا ثُوْرُوْا فَوْق الرِّكَاب
مَا يُبَارِيْهِم سِوَى نَصِل وَأَصِيْل
وَاخْت مَن لَا كَسَرْت سَمَر الْحِرَاب
مِن عَنِيْف الْطَّعْن رُدُّوَا لِلصَقِيل
وَام مِن جِدَانِهُم مِثْل الْشَّهَاب
كَاسِبَين الْمَجْد مِن جِيْل لْجِيَل
يَالِلِه الْمَطْلُوْب يَا جَزْل الْثَّوَاب
تَجْعَل الْجَنَّة لَهَا ظِل ظَلِيْل

ليتني عصيت قليي وحرمته قبل ان تكذبين


ماذا يُضِيرك ان قلت لي انك عشقت نفسك في وجودي ....وانك احببت نفسك من خلالي دون ان يكون لي وجود في نفسك ॥نعم قد عشقت نفسك النجرسية فتمثل هذا العشق في انك احببتي علي طريقتك دون الانتباه الي وجودي في حياتك ...احببتي دون ان تدري انك اقتلعت قلبي دون رحمة واو شفقة ।حين وقفت امام مندهشاً بتلك الابتسامة لم ادر انها تخفي مقتلي بخنجرك السام ...كنت ابحث عنك طويلاً ...التحفت الشوك واللظي حتي بانت عيونك القاتلة ...فهدأت نفسي وتبسم قلبي طرباً .....وعشت الحب ॥عشت بعمق هوي بي في ظلمات النوي والوجع الدفين .....ليتني لم اكن انا ...ليتني عصيت قلبي وحرمته من تلك البسمة المسمومة ...ليتني كبت جماحه والجمته الصبر ....ولكن لم يطاوعني وعصاني وتحداني ...وكانت النتيجة انه خسر كل شئ ...نعم خسر كل شئ ...عشقت المدح ..دون ان تدركي لما مدحك المادح ...تتشوقين لسماع وصف حسنك دون ان تدري انك تشوهين جمال بتلك الاكاذيب ...امرأة تعشق كل عين تراه بحسب ماتريد هي ..دون ان تدرك مامعني تلك النظرة ..ما اود ان اقوله لك ياعزيزتي ...انك زهرة دون عطر اصبحت ....ونبع دون ماء ....ماذا يضيرك ان قلت لي لا احبك انما اعشق نفسي ....ماذا يضيرك ان قلت يوما حقا ....حاولتت عبثاً البحث عن نفسي في قلبك فلم اجد غير حائط سُجلت فيه اسماء من ذبحهم خنجرك .....اصدق شيئ فيك هو كذبك ....ولفهتك الدائمة لعيون الاخرين تجاهك ...لك الله ثم لك الله ...ثم لك الله


الساحل الشـــــــرقي